بسم الله الرحمن الرحيم
موعدنا اليوم مع الثالث عشر قصة من رواية من روايات اجاثا كريستى
جريمة في القرية أو جريمة في بيت الكاهن أو جريمة قتل في المعبد أو مصرع الكولونيل بروثيرو (بالإنجليزية: The Murder at the Vicarage) رواية تحقيق من تأليف أجاثا كريستي، نشرت لأول مرة في المملكة المتحدةعام 1930[1]، ونشرت لاحقاً في الولايات المتحدة في نفس العام.[2][3] هي أول رواية تظهر فيها شخصية الآنسة ماربل، مع أنه سبق للآنسة ماربل أن ظهرت في قصص قصيرة تم نشرها عام 1927 في مجلة روايال.
نبذة عن الرواية
في قرية سانت ماري ميد، لا أحد يطيق الكولونيل لوسيوس بروثور، حتى الكاهن نفسه قال إن من يقتله سيقدم خدمة للمجتمع. يتم إيجاد السيد بروثور مقتولا فوق مكتب الكاهن، والغريب أن هناك شخصين يعترفان بارتكاب الجريمة، هذا ما يشجع جاين ماربل على استعراض قدراتها في التحقيق، وبالنسبة إليها، يوجد سبعة مشتبهين بارتكاب الجريمة، بمن فيهم الكاهن نفسه، وبعد سلسلة من الأحداث والتحقيقات واستعمال قدراتها في التحقيق، تتوصل الآنسة ماربل إلى حقيقة الجريمة.
في النهاية، تستنتج الآنسة ماربل أن الشخصين اللذان اعترفا بارتكاب الجريمة عند اكتشافها هما القاتلين الحقيقيين، وقد كان الاعتراف بالجريمة خطة ذكية لإبعاد الشبهات عنهما. هذان المجرمان هما آن بروثيرو زوجة القتيل – أو بالأحرى زوجته الثانية التي تصغره سنا بكثير- وعشيقها لورنس ريدينغ.
الكاهن ليونارد كليمنت وزوجته غريزيلدا يواصلان الظهور في روايات أخرى من بطولة الآنسة ماربل مثل "جثة في المكتبة" عام 1942 و "4.50 من بادينغتون" عام 1957.
ارجو ان تنال اعجابكم
تم الاقتباس من موقع ويكديا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق